يا منزلاً لعب الزمان بأهله . . . فأبادهم بتفرق لا يجمع
إن الذين عهدتهم فيما مضى . . . كان الزمان بهم يضر وينفع
أصبحت تفزع من رآك ، وطالما . . . كنا إليك من المخاوف نضرع
ذهب الذين يعاش في أكنافهم . . . وبقي الذين حياتهم لا تنفع
أهلا بكم وسهلا في هذه المدونة ، آمل أن تنال
إعجابكم ، وتسهم في تثقيفكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق